عداد الزوار

الاثنين، 27 ديسمبر 2010

فيسبوك يزيح ياهو .. وينافس غوغل على عرش الانترنت

احتل موقع فيسبوك المركز الثالث لأكثر المواقع العالمية من حيث عدد الزوار، بعد كل من المتصدر غوغل والوصيف مايكروسوفت، وبعد أن تمكن من إزاحة المتعثر ياهو، في وقت أقر القائمون على فيسبوك نيتهم الحصول على المركز الأول و”السيطرة على شبكة الانترنت بكاملها”.

وذكرت تقارير متطابقة أن شركة “;كومسكور”، المتخصصة في الإحصائيات العالمية، أشارت إلى أن عدد زوار موقع فيسبوك خلال تشرين الأول الماضي سجل 648 مليون زائر، متفوقا على ياهو بـ 14 مليون زائر، في حين سجل كل من غوغل ومايكروسوفت، 977 مليون زائر للأول و869 مليون زائر للثاني خلال الشهر ذاته.

وسبق ارتقاء فيسبوك المركز الثالث عالميا والذي أطاح بياهو عن مركزه عدة مؤشرات، إذ تفوق فيسبوك على ياهو في مرات عديدة من حيث عدد الصفحات المشاهدة، ما أدى إلى حصوله على ربع ريع إعلانات الانترنت في الولايات المتحدة، أي ضعف ما يحصل عليه ياهو.

كما أصبح فيسبوك ثاني أكبر موقع لعرض ملفات الفيديو في الولايات المتحدة، وأيضا ثاني موقع لجذب حركة مرور لمواقع الفيديو الأخرى بعد غوغل، لكن ياهو لا يزال الموقع الأول في أميركيا برصيد 181 مليون زائر، فيما يحتل فيسبوك المركز الرابع برصيد 152 مليون زائر.

إلا أن هدف مؤسس فيسبوك لم ينحصر في تجاوز ياهو، وحصوله على الترتيب الثالث عالميا فحسب، إذ لم ينف مؤسس الموقع مارك زوكيربرغ نيته “السيطرة على شبكة الانترنت بكاملها”، مبينا أن “تنافس مؤسسته مع غوغل في مجالات عدة، هو أمر واضح”.

ويختلف فيسبوك عن غوغل في كثير من النواح، بل يعتبر كنقيض له، فغوغل يضمن الحياد في المعلومات التي يقدمها، في حين أن الهدف من إنشاء فيسبوك هو أن يكون أداة للتواصل الاجتماعي بين الأفراد والأصدقاء ولكي يعبر كل شخص عن آرائه وينتقي أصدقائه، لذلك فإن متصفحي الإنترنت يمضون وقتا أطول على صفحات “فيسبوك”، مما يفعلون على مواقع “غوغل”.

وذكرت إحصاءات سابقة إن نسبة النمو السنوية التي حققها Facebook تخطت بكثير نسبة النمو لمحرك البحث Google، حيث وصلت نسبة نمو موقع Facebook إلى أكثر من 185 في المائة مقارنة بالعام السابق، أما Google فقد زادت بحدود 9 في المائة فقط.

يشار إلى أن موقع فيسبوك يعد أكبر موقع للتواصل الاجتماعي في العالم من حيث عدد المستخدمين، وشهد ارتفاعا كبيرا في عدد مستخدميه العالم الحالي، وتجاوز عددهم أكثر من 500 مليون، بحسب أخر الإحصائيات، 70% من خارج الولايات المتحدة، منهم 15 مليون من العالم العربي.

الأربعاء، 15 ديسمبر 2010

خريطة خاصة بالصداقات على الموقع الاجتماعي فايسبوك facebook


نشر الموقع الاجتماعي فايسبوك facebook على الصفحة التالية :
www.facebook.com/note.php?note_id=469716398919
نشر خريطة للعالم على طريقة فايسبوك ، خريطة تلخص جميع الصداقات في العالم عبر ألياف ضوئية ، الخريطة تبين الدول الأكثر نشاطا على الفيسبوك في العالم .

المناطق الأكثر إضاءة هي الأماكن التي بها أكبر مستخدمي الموقع ، الخريطة أنجزت من طرف باول بوتلر paul Butler أحد
العاملين بالموقع وهدفه كما قال في المنشور "ما أثار فضولي هو أماكن الصداقات ، أردت أن أجد مخططا يبين المدن التي لديها أقوى العلاقات مع بعضها ، و أردت أن أعرف كيف تأثر الحدود الجغرافية و السياسية على مكان اقامة الاشخاص نسبة لعلاقاتهم ".

الخريطة تبين أن المغرب من بين أكبر الدول نشاطا في الفايسبوك في أفريقا ، بالاضافة الى جنوب افريقيا و دول الشمال الافريقي
لمشاهدة الصورة بدقة عالية هنا

الأربعاء، 8 ديسمبر 2010

wikileaks ، ويكيليكس الموقع الظاهرة وحديث الساعة


لا تكاد هذه الأيام تطالع جريدة أو تشاهد قناة إخبارية حتى تسمع عن موقع ويكيليكس وكيف أنه أحدث كل هذه الضجة الإعلامية، لكل رأيه تجاهها، فمن قائل هي مجرد سحابة هلامية من صنع الغرب كعادته لتحقيق مآرب أخرى، ومن ذاهب إلى كون الموقع يفضح حقائق ظلت مخفية رغم أنف من أخفاها، فمن نصدق؟ ومن نكذب؟

أولا كتعريف لكلمة ويكيليكس Wikileaks وجدت أن معناها تسريبات الويكي، وهي تسمية لموقع إلكتروني على الأنترنت يقوم بنشر وثائق بالغة الخطورة والسرية، أحرج بها -ولا يزال – العديد من الدبلوماسيات في شتى دول العالم، فانكشفت عدة أمور للرأي العام وعدة ملفات حساسة على غرار حرب العراق، وأفغانستان، والغزو والعدوان على غزة، وبعبارة أخرى نقول: إن مهمة الموقع تتمثل أساسا في نشر الغسيل.


مؤسس الموقع الأسترالي جوليان بول آسانج Julian Paul Assange البالغ من العمر 39 عاما، دخل عالم الشهرة منذ عام 2006 تاريخ إطلاق الموقع، حيث كان أداة لنشر أزيد من ربع مليون وثيقة سرية تدين الولايات المتحدة الأمريكية في عدة ملفات ولعل أبرزها حربها على العراق وأفغانستان، مما أدى لأشهر خمس مؤسسات إعلامية أن تعيد نشرها هي أيضا.

اشتهر آسانج بتنقله بين الكثير من البلدان للعيش فيها، بهدف الدفاع عن قضايا حرية الصحافة والصحفيين، وقد حصل على عدة جوائز من عمله في موقع ويكيليكس، هذا من جهة، لكن من جهة أخرى هو ملاحق قضائيا من المحكمة العليا السويدية التي طلبت من الشرطة الدولية (الإنتربول) إصدار مذكرة توقيف بشأنه في الشهر الماضي في عدة قضايا مختلفة.

المهم بعد كل هذا فالموقع أحدث تلك الهالة الإعلامية، وجذب إليه الأنظار من كل مكان، إلا أنه لم يأت بالجديد والمفاجئ كون تلك التسريبات جاءت لتؤكد ما يقع فقط، فلا أحد كان يجهل تواطؤ بعض الحكام العرب مع أمريكا، ولا أحد يستغرب ما وصف وكأنه أسرار قد نشرت لأول مرة، إلا أنه أحرج كثيرا كل من كانت له يد ملوّثة في قضايا إنسانية وكل من ساهم ولو بقدر ضئيل، فالويل له من أمته وشعبه كل من ورد اسمه كتابيا في إحدى الوثائق، حتى صار الموقع موطن شبهة له يتابع أخباره لحظة بلحظة، ومن أعان ظالما ابتلاه الله به.

أسئلة كثيرة تتبادر لذهن أي متابع للقضية، لماذا تم تسليط الضوء الآن على موقع أنشئ منذ أربع سنوات؟ هل القضية مجرد مسرحية غربية لضرب الإخوة الأعداء بعضهم ببعض -كوننا ألفنا منه عدم القيام بأية خطوة غير مدروسة فيما سبق-؟ هل تم منح الضوء الأخضر لذلك الموقع بنشر الوثائق لتبرير تصرفات أمريكا؟ فلسان حالها يقول: لست وحدي من فعل ذلك لكن كانت معي الدولة الفلانية، وماقمت به كان بإملاء ذلك الحاكم وتلك الحكومة وبتحريض منهما، ألا يمكن لأمريكا بما أوتيت من قوة أن تكمّ فم ذلك الموقع وتغلقه كما فعلت مع غيره مرارا؟ ما هي أهدافها من هذه المناورة هذه المرة؟ هكذا نبقى مذهولين أمام الواقع، وليس بيدنا ما نحكم به على وجه اليقين.

أردت أن أتناول الموضوع من الجانب الإعلامي وليس السياسي، لكن ما باليد حيلة فالسياسة خالطت كل شيء الآن، ولا يمكن الفصل التام بينها وبين أي مجال أو تخصص. نلاحظ أن خطورة الإعلام تتمثل في إلقاء الضوء على ما يريد، وإغفال ما يشاء أيضا، لذا نرى أن الموضوع أخذ أبعادا خرافية في القنوات الفضائية وكل منها يدّعي تغطية الحدث بعمق أكثر من غيرها، وما علينا نحن سوى التمييز قدر المستطاع بين الأمور، فقط بما أوتينا من قلة في العلم والاطلاع، فلا نهمل الأمر كله ولا نظهر بمظهر الخبراء العارفين بكل الخبايا والتفاصيل لنصدر أحكاما بمنتهى البساطة.

موقع wikileaks.org أصبح في وقت قصير من أنشط المواقع في الأنترنت، وارتفع درجات كبيرة جدا في سلم الترتيب العالمي، رغم كونه ضعيفا جدا فنّيا، فهو أصلا لا يحتاج للاهتمام بالشكل الظاهري بالمقارنة على ما يحويه من معلومات هامة نجهل سرّها لحد الآن، ومن أين يستمدها من يسيّر ذلك الموقع، حتى خصّصت له مواقع الصحف والمؤسسات الإعلامية الأخرى أجزاء هامة من محتواها، واستهلت به النشرات الإخبارية مواجيزها وتفاصيلها، حتى مصطلح ويكيلكس نفسه أخذ حصته من الشهرة وارتفعت أسهمه عاليا، بعدما كان محصورا لدى فئة قليلة جدا من الناس من ذوي التخصص، فسبحان مغيّر الأحوال.

لا أحد يمكن أن يفصل في الأمر من كونه مسرحية مفتعلة أو ظاهرة غريبة لم يكن يتوقعها الغرب من قبل، كل ما علينا فعله هو عيش حياتنا بطريقة عادية وأخذ القضية باهتمام معتدل غير مبالغ فيه ولا مهمل أيضا، كل هذا لنزداد وعيا بخطورة الإعلام والدور الذي يمكن أن يؤدّيه والقدر الذي يؤثّر به في الرأي العام.

القضية أيضا كان لها حضور في ريشة الفنانين من بينهم أيوب بهذا الكاريكاتير الظريف!

wikileaks ويكيليكس

عن الخبر

أحداث العيون تهيج حرب الهاكرز المغاربة

أكد محلل سياسي أن اختراق "هاكرز" مغاربة في الآونة الأخيرة للمواقع الإلكترونية الجزائرية أو تلك التابعة للبوليساريو، لن يجدي نفعاً في المعركة التي يخوضها المغرب على المستوى الدولي لصالح قضية الصحراء، ولن يؤثر في أصحاب هذه المواقع لتغيير مواقفهم تجاه هذه القضية.

من جانبه، اعتبر خبير إعلامي مغربي أن مثل هذه الحروب الإلكترونية هي جزء من الحروب المعلوماتية الجديدة، وتكون أهدافها الرئيسية نفسية ومعنوية ترمي إلى التأثير في الطرف الآخر بأدوات لينة ومرنة مختلفة عن الأدوات العسكرية.

وجدير بالذكر أن قراصنة مغاربة قاموا قبل أيام باختراق وشل العديد من المواقع الرسمية الجزائرية ومواقع تابعة للبوليساريو، وذلك رداً على أحداث العيون في الصحراء يوم الثامن من نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، والتي اتهم المغرب صراحة السلطات الجزائرية والبوليساريو بتدبيرها، حيث قُتل عدد من أفراد القوات المغربية بوحشية على يد انفصاليين موالين لجبهة البوليساريو.
دون جدوى

واخترق الهاكرز المغربي في ظرف أيام قليلة مواقع إلكترونية عديدة، منها موقع سفارة الجزائر بواشنطن حيث وضعوا في الصفحة الرئيسية للموقع العلمَ المغربي مرفرفاً، مع صورة لخريطة تبرز الوحدة الترابية للمغرب مُرفَقة بعبارة: "الصحراء مغربية".

واخترق هؤلاء القراصنة أيضاً مواقع وزارة الداخلية والجماعات المحلية ووزارة التربية ووزارة البيئة بالجزائر، وقاموا بشل حركتها لعدة ساعات متواصلة، كما تم اختراق موقع ما يسمى بحكومة البوليساريو وسفارتهم بالجزائر.

ويرى الدكتور سعيد الصديقي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة فاس، أن الإنترنيت يعد مجالاً لأنواع جديدة من الحروب والتدافع التي تتفاوت أهميتها في الشكل والمضمون والهدف المتوخى، مشيراً إلى أنه من أخطر هذه العمليات تلك التي تستهدف قرصنة معلومات ومخططات في غاية السرية من مواقع الأعداء والأصدقاء على السواء.

وأضاف المحلل السياسي في حديث لـ"العربية.نت" أن عمليات شل المواقع الإلكترونية لمدد محددة تبقى من أبسط هذه العمليات وأقلها خطراً، لأن أصحاب المواقع يحتفظون بنسخ لمواقعهم كما أنهم يقومون عادة بإزالة آثار الاختراق بسرعة كبيرة جداً.

وشدد الصديقي على أن اختراق المواقع الإلكترونية لن تجدي نفعاً في المعركة التي يخوضها المغرب على المستوى الدولي لصالح قضية الصحراء، كما أنها لن تثني أصحاب المواقع المخترَقة على تغيير مواقفهم تجاه القضية.

واعتبر أن هذه الاختراقات سوف تجلب، في أحسن الأحوال، نوعاً من الرضا على النفس لمن يقود عمليات الاختراق، مبدياً تعجبه من بعض وسائل الإعلام المغربية التي تنقل أخبار هذه الاختراقات و"كأنها فتح عظيم"على حد تعبير الصديقي.

والأهم في نظر المحلل السياسي ليس هو اختراق أو تعطيل مواقع معينة، بل إنشاء مواقع ذات جودة عالية في الشكل والمضمون بمختلف لغات العالم قادرة على توضيح التصور المغربي من القضية للرأي العام العالمي وإقناعه بعدالة مواقفه.

وتساءل المتحدث: لماذا لا تُنشأ مواقع إلكترونية موجهة خصيصاً إلى الرأي العام الجزائري وإلى المغاربة الصحراويين الذين يتبنون الأطروحة الانفصالية، تخاطبهم بلغة هادئة ومقنعة مستندة إلى دراسات علمية جادة وإلى شهادة باحثين وسياسيين عالميين ينصفون الموقف المغربي، وليس اللجوء إلى ردود الفعل المنفرة والخطاب العاطفي السطحي.
حروب فتاكة

وبالنسبة للخبير الإعلامي الدكتور يحيى اليحياوي فإن هذه الحروب الإلكترونية، من قبيل اختراق بعض المواقع بشبكة الإنترنيت وتدمير أو تحريف مضامين مواقع أخرى، هي جزء من الحروب المعلوماتية الجديدة.

ويشرح اليحياوي في اتصال مع "العربية.نت" أن هذه حروب مسرحها الشبكات الرقمية وكذلك التلفزيون والإذاعة وما سواها، وتكون غاياتها الأساسية نفسية ومعنوية.

عن حسن الأشرف

الخميس، 2 ديسمبر 2010

زبناء “اتصالات المغرب” بمراكش يضطرون للمرور عبر القرصنة



اضطر زبناء شركة اتصالات المغرب في مدينة مراكش إلى المرور عبر “قراصنة” لتشفير منتوجات اشتروها من إحدى وكالاتها بجليز كانت موجهة إلى الفاعل الآخر في قطاع الاتصال شركة ميديتيل

وأوضح الزبناء في اتصال بالمراكشية أنهم فوجئوا عند شرائهم لهواتف في إطار خدمة ما يسمى “بالباك” أنها خاصة بالشركة المنافسة المذكورة وأن إاشغالها يتطلب “كود” لا تتوفر عليه الوكالة التي تروج هذه السلعة مما جعل المستخدمين في الوكالة يطلبون من الزبناء مراجعة التقني الموجود في الوكالة

ولآن التقني لا يتواجد بالوكالة دائما كما هو الشأن بالنسبة للمسؤول عن الوكالة وتسويفات المستخدمين من أجل حلّ المشكل جعلت الزبناء لا يستفيدون من الخدمة رغم أدائهم واجبات الشهر

وقال (زكرياء. ع) مقاول بالمدينة الحمراء التقته المراكشية في الوكالة نفسها أنه فضّل عند شرائه لهذا المنتوج حل المشكل بتشفير الهاتف الموجّه لميديتيل عند جهات خارجية لتطويعه ليكون قابلا لتضمين شريحة اتصالات المغرب بدل الانتظار لمدة غير محددة وذلك للاستفادة من الخدمة التي يؤدي عليها موضحا أن هذه الحالة غريبة نظرا وأن شرحها يستصعب على الأمر

ولم يستبعد مستخدم بوكالة جليز أن تكون المؤسسة المصنعة للهاتف هي التي توجد وراء المشكل بتوجيه مخزونها إلى شركة اتصالات المغرب بشفرة خاصة لميديتيل، إلا أن المستخدم لم يجد الجواب حول كيف يتم بيع هذا المنتوج ويتم الاستمرار فيه رغم أن المشكل تم التبيليغ به من طرف الزبناء


عن المراكشية

الأربعاء، 1 ديسمبر 2010

إشاعة: قوقل تستحوذ على شركة Groupon بـ6 مليار دولار

groupon-logo

يعد موقع Groupon من أكثر المواقع التي حققت نموا في القيمة السوقية, حيث وصلت قيمة الموقع في سنتين إلى أكثر من 1.35 مليار دولار, ويعود الفضل إلى فكرة الموقع المبتكرة التي تتمثل بإيجاد التخفيضات اليومية من المتاجر والمحال والمطاعم في أمريكا، وباستخدام الشبكات الاجتماعية ورسائل البريد الإلكتروني، ولمعرفة طريقة عمل الموقع بالتفصيل يمكنكم ذلك بمشاهدة هذا الفيديو.

ونظرا لهذا الانتشار فإن هناك إشاعات ذكرت بأن قوقل ستستحوذ على الموقع بقيمة 6 مليار دولار، وهذا رقم كبير جدا، وتعد أكبر صفقة لقوقل في تاريخها بعد صفقة شركة دبل كليك وموقع اليوتويب, وذكرت بعض المصادر بأن استحواذ قوقل على هذه الشركة يعود لضعف قوقل في جانب التجارة الإلكترونية فهي لا تملك منتج حقيق ومربح في هذا المجال، ومع انتشار وارتفاع قيمة Groupon فإن هذه الصفقة تعد مناسبة لقوقل.